• مركز أسنان الدولي

        مختصون بزراعة الأسنان وتركيبات الاسنان الزيركون


  • العودة   منتدى مركز أسنان الدولي > قسم الطب العام > مشاكل الصحة وتغذية الأنسان
    التسجيل التعليمـــات التقويم


    هل تسهم في نشوء امراض شرايين القلب وجلطات الدماغ !!

    التغذية الغير سليمة وتأثيرها على صحة الأنسان ....


    إضافة رد
    أدوات الموضوع
    إبحث في الموضوع
    غير مقروء 05-08-2009
      #1
    asnanaka
    Administrator
    تاريخ التسجيل: Aug 2005
    المشاركات: 7,127
    إرسال رسالة عبر MSN إلى asnanaka إرسال رسالة عبر Skype إلى asnanaka
    افتراضي هل تسهم في نشوء امراض شرايين القلب وجلطات الدماغ !!

    مركز أسنان الدولي

     

    https://www.assnan.com

    هل تسهم في نشوء امراض شرايين القلب وجلطات الدماغ !!


    تعمل بطرق عديدة
    د. حسن محمد صندقجي ٭
    كان حديث المقال السابق عن القهوة توطئة لتوضيح علاقة تناول مشروبها بالقلب صحة ومرضاً، وذلك من خلال عرض الجوانب الأساس لها او ما اصبح يسمى اليوم «علم القهوة».فلقد تطرقنا الى مراحل المعالجة الإنتاجية التي تمر بها القهوة من تجفيف ثمارها الى اخراج الحبوب منها ثم تحميصها وبعد ذلك طحنها وتأثير ذلك برمته على كل ما تحويه من مركبات كيميائية، وبينا كيف ان حقائق العلم التجريبي وفن الذوق الرفيع يجتمعان في انتاج قدح مميز من قهوة بما يعطي الذواقة من عشاقها طيفاً واسعاً من خيارات النكهة والطعم عبر طرق الإعداد المتعددة والمتباينة.
    وسنبدأ الحديث عن علاقة القهوة بأمراض القلب وخاصة ضغط الدم بذكر «الكافيين» تلك المادة التي تعزى اليها اضرار تناول القهوة غير المثبتة حتى اليوم.
    مادة الكافيين
    هي مادة كيميائية توجد في الكثير من المنتجات الغذائية الطبيعية وكذلك في الكثير من الأدوية، ولذا تعد من اكثر ما يتناوله البشر من العقاقير!. فهي توجد في اكثر من 60 نوعاً من النباتات بنسب متفاوتة، فما يملؤ كوباً بسعة 150 مللي لتر من القهوة المعدة من حبوبها المطحونة بكمية معتادة يحوي 85 مللي غرام من الكافيين، والمعد من القهوة السريعة الذوبان يحوي 60 مللي غرام، اما المعد من القهوة المنزوعة الكافيين فيحوي 3 مللي غرام، ومن الشاي الأسود حوالي 30 مللي غرام، ومن الشوكولا 4 مللي غرام.
    ويتم امتصاص مادة الكافيين في الأمعاء بسرعة، ليصل اعلى معدل لها في الدم خلال ساعة.
    لكن تخلص الجسم منها يختلف من انسان الى اخر، فجسم انسان متوسط العمر يتخلص منها بعد 3 ساعات في الغالب، والرجل المسن او الطفل الصغير او السيدات الحوامل يطول امد بقاء الكافيين في اجسامهم، بينما يتخلص المدخنون منها بسرعة تفوق غيرهم.
    وأهم تأثير عضوي لها في الجسم هو على الجهاز العصبي وذلك كمنبهة له، بما يرفع من درجة الوعي ويزيد في القدرة على التركيز الذهني ويؤخر الإحساس بالنعاس ويقلل الحاجة الى النوم. وهناك ايضاً بعض الآثار الأخرى لها ككثرة البول، وغزارة افرازات المعدة وزيادة هرمونات النشاط كالأدرينالين بما يرفع معدل النبض ومستوى ضغط الدم، بيد انها آثار مؤقتة تتلاشى مع الوقت ويقل قدرها بالتعود والمداومة على تناولها.
    والنصيحة ان لا يتجاوز الفرد تناول 300 مللي غرام من الكافيين يومياً، اي ما يوازي 3 اكواب من القهوة بحجم 150 مللي لتر، او 5 اكواب من القهوة سريعة الذوبان.
    وكنا في المقال الماضي ذكرنا سبب اختلاف كمية الكافيين في القهوة باختلاف المعالجة الإنتاجية لها، فحبوب القهوة من النوع العربي تحوي نصف ما تحويه القهوة من نوع «روبستا»، وكلما زادت درجة تحميص القهوة كلما قلت كمية الكافيين فيها، والقهوة المطحونة بدرجة دقيقة يحوي مشروبها كمية اكبر من الكافيين وغيرها.
    نزع الكافيين من القهوة
    تم اكتشاف الكافيين في القهوة عام 1820م من قبل الألماني «رانج» اثناء سعيه لمعرفة سبب اضطراب النوم لدي متناوليها، واستغرق الأمر حوالي قرن من الزمان كي يوجد الألماني «روزلزس» في عام 1906م طريقة مبتكرة لنزع الكافيين منها.
    ويتم نزع الكافيين اليوم بعدة طرق صناعية، لكن الأساس في ذلك واحد، اذ يتم غمر الحبوب في الماء كي تخرج مادة الكافيين من حبوب القهوة الى الماء المغمورة فيه، بيد انها لا تخرج وحدها بل تخرج معها مواد اخرى لا نود خسارتها لأنها تكسب القهوة نكهتها، ثم في الخطوة الثانية تتم معالجة هذا الماء المحتوي على الكافيين وغيره من المواد بطريقة تزيل الكافيين منه فقط. ثم في الخطوة الثالثة تغمر نفس الحبوب مرة ثانية في هذا الماء المنزوع الكافيين فقط كي تعود المواد الأخرى التي خرجت في الخطوة الأولى الى حبوب القهوة ما امكن، اي ان محصلة الخطوات الثلاث هو نزع الكافيين دون غيره من المواد في حبوب القهوة.
    وصدر حديثاً للإتحاد الأوروبي العديد من الضوابط هذه العملية لا داع لذكر عناصرها، لكن اهمها هو ان نسبة الكافيين يجب ان لا تتجاوز في حبوب القهوة الخضراء 0,3٪، وفي القهوة سريعة الذوبان 0,1٪.
    ربط القهوة بأمراض القلب
    تم الربط العلمي بقوة منذ سبعين عاماً من قبل الدكتور «هورست» في دراسة مشهورة له نشرت عام 1934م، بين تناول القهوة وزيادة عرضة الإصابة بأمراض شرايين القلب اما بشكل مستقل ومباشر، او بشكل غير مباشر عبر اثارة مسببات امراض شرايين القلب كارتفاع ضغط الدم واضطراب الدهون والكولسترول واضطرابات ايقاع النبض.
    بيد ان هذا الربط الذي بدا محكماً في وقت سابق اخذ في التخلخل وغدا واهياً من جوانب عدة اليوم نتيجة لتطور البحث في هذه العلاقة المفترضة.
    وقبل الاسترسال في الحديث عن شأن القهوة والقلب نشير الى نقطة اساس يرتكز عليها بحث الأطباء في اسباب امراض القلب، وهي ان امراض القلب على جانب عال من الأهمية وتؤثر على حياة الأفراد المصابين بها، الأمر الذي يفرض الدقة العلمية حين الحديث عنها كي ما تتحقق الفائدة من تطبيق المرضى للنصائح الطبية حولها. فما ثبت ضرره وجب النصح بتجنبه وقطعه، وما لم يثبت فمن العبث والتلهي تحذير المرضى منه، وما هو مشكل الى اليوم او يختلف تأثيره من انسان الى آخر فإنه يتم ايضاحه بلغة مفهومة تؤدي الى وصول المعلومة بشكل سليم لمتلقيها.
    وعلى هذا الأساس دون غيره ينظر الأطباء الى تناول القهوة وعلاقتها بالقلب، والتي تصنف اليوم كأمر لم يثبت انه ذو علاقة بزيادة عرضة الإصابة بأمراض شرايين القلب او ظهور مرض ارتفاع ضغط الدم او اثارة اضطرابات في ايقاع النبض بصفة مؤثرة على حياة الإنسان، وبتفصيل يجدر بيانه بالنسبة للكولسترول.
    تقارير الهيئات الطبية العالمية
    في هذا العرض سنكتفي بشواهد من تقارير ثلاثة مصادر طبية عالمية ذات العلاقة بأمراض القلب وعلاجها، وهي:
    الأول: التقرير السابع للجنة ضغط الدم الأمريكية الصادر عام 2003م، اذ لم يشر هذا التقرير على طوله من قريب او بعيد الى النصح بالحد او المنع من تناول القهوة كوسيلة ضمن وسائل نمط الحياة الصحية والتغذية السليمة التي ينصح مرضى ضغط الدم باتباعها، بل تحدث فقط عن اعتدال وزن الجسم وتقليل تناول ملح الطعام وقطع شرب الكحول وتقليل الدهون وممارسة الرياضة البدنية والامتناع عن التدخين.
    الثاني: التقرير المشترك لرابطة القلب الأمريكية والكلية الأمريكية للقلب والمجمع الكندي للقلب، حول علاج جلطة القلب الصادر في عام 2004م، اذ يقول: «يرتفع ضغط الدم بفعل تناول الكافيين، لكن هذا الارتفاع ليس بالقدر المؤثر طبياً على المرضى طالما كانت كمية الكافيين المتناولة لا تتجاوز 400 مللي غرام اي ما يعادل 4 اكواب من القهوة. وتناول كميات اعلى من الكافيين اي اكثر من 450 مللي غرام لا يؤدي الى ظهور اضطرابات خطيرة في ايقاع النبض حتى لدى مرضى شرايين القلب. ذلك ان من يتناولون مشروبات تحتوي على مادة الكافيين فإن اجسامهم تتعود عليها ولا يصبح لها تأثير عليهم بعد عدة ايام من ذلك.
    وبما ان قطع تناول الكافيين من قبل من اعتادوا عليه يؤدي الى الصداع وزيادة نبضات القلب، فإن الأدلة العلمية المتوفرة تسمح لمن اصيب للتو بجلطة في القلب وهو متعود على تناول القهوة ان يتناول حتى 5 اكواب منها يومياً اثناء وجوده بالمستشفى في قسم العناية بشرايين القلب، او كوبين من القهوة يومياً حينما يكون في قسم العناية الفائقة». انتهى كلام التقرير.
    فهذه المرحلة المرضية الحرجة تتطلب من الأطباء بلا ادنى شك بذل عناية فائقة علاجاً ونصحاً، ومع ذلك لا يرى اطباء القلب من سبب علمي وجيه يمنع المرضى من تناول القهوة اثناء هذه المرحلة الدقيقة، فما بالك بعدها او قبلها.
    الثالث: تصريح هيئة القلب البريطانية في عام 2001م القائل: «ان هناك قدراً ضئيلاً وضعيفاً من الأدلة العلمية الداعمة لصحة انطباع عامة الناس بأن تناول القهوة يسهم في نشوء امراض شرايين القلب. والحقيقة ان تناول القهوة بكمية تصل الى 6 اكواب يومياً لا يؤدي الى زيادة عرضة اصابة المرء بأمراض شرايين القلب او جلطات الدماغ».
    وحول تصور الناس ان تناول القهوة يؤدي الى اضطراب ايقاع النبض، فإنها صرحت في تقريرها عام 2003م قائلة: «الدراسات التي فحصت وجود علاقة بين تناول القهوة وظهور اضطرابات ايقاع النبض وجدت ان تناول القهوة بالكمية المتوسطة والمعتادة لا يؤدي بالضرورة الى ظهور انواع اضطرابات ايقاع النبض وخصوصاً انواعها المهددة لحياة الإنسان». فمن المعلوم ان هناك انواعاً عدة من اضطرابات ايقاع النبض، منها ما يهدد حياة الإنسان ومنها ما ليس كذلك، وهذا ما يميزه طبيب القلب عبر عنايته بالمريض.
    اشكالية ضغط الدم والقهوة
    سيظل الحديث يتكرر عن القهوة وعلاقتها بالصحة لعقود قادمة، فالباحثون العلميون لا يكلون من الجهد ولا يملون من التكرار بغية البحث عن الحقائق الطبية وتوثيقها، والاشتباه مازال قائماً لدواع عدة لدى بعض المشتغلين في الطب وبالتالي غالب الناس، فما تعود بعضهم سماعه تصعب ازالته من اذهانهم ما لم تتم المتابعة بدأب وتأني لمستجدات البحث الطبي ونتائجه، وإلا لما لا يقال بكل ثقة «ان البحث لم يثبت ضرراً لتناول القهوة على القلب حتى اليوم».
    وهناك سبب اخر لتباين نتائج الدراسات حول القهوة وهو ان هنالك فرقا بين تناول الكافيين وتناول القهوة. وأيضاً بشكل ادق هنالك فرق بين تناول القهوة او تناول الكافيين في المختبرات او المستشفيات اثناء التجارب والفحص لتأثيرها من جانب وبين تناولها في الحياة العامة في المقاهي او المنازل حيث الظروف مختلفة تماماً من جانب آخر، ولا اخال المتأمل الا مدركاً لهذا.
    ان مما لا شك فيه ان تناول القهوة او تناول الكافيين مجرداً او حتى تناول القهوة المنزوعة الكافيين يؤدي الى ارتفاع في ضغط الدم، لكن هذا يتبعه العديد من الأسئلة حول طبيعية هذا الارتفاع وهي:
    ٭ ما مقدار ارتفاع ضغط الدم الحاصل نتيجة تناول مشروب القهوة؟.
    ٭ هل يتأثر ضغط دم جميع الناس بشكل متساو بتناول نفس الكمية من مشروب القهوة؟.
    ٭ هل من فرق في ذلك بين من يشرب القهوة بصفة يومية دائمة ومن ليس كذلك؟.
    ٭ هل يؤثر اختلاف الكمية اليومية المتناولة من قبل نفس الإنسان على مقدار ضغط الدم؟.
    ٭ هل ارتفاع ضغط الدم الناجم عن تناول مشروب القهوة يؤدي الى ظهور حالة ارتفاع ضغط الدم الدائمة اي بعبارة اخرى يصبح المرء مريضاً بارتفاع ضغط الدم؟.
    وغيرها من الأسئلة التي بمجمل اجاباتها تتضح العلاقة بين القهوة ومقدار ضغط الدم.
    والذي يبدو من الدراسات ان لتناول مشروب القهوة اثراً مؤقتاً لا يتجاوز امده الساعة او اقل لرفع مقدار ضغط الدم بقدر لا يزيد في الغالب عن 2 مللي متر زئبقي لضغط الدم الانقباضي و1 مللي متر زئبقي لضغط الدم الانبساطي في حال تناول كميات متوسطة لا تتجاوز خمسة اكواب يومياً. ويبدو هذا بشكل اكبر لدى صغار السن، وكذلك لدي من لا يتناولونه بشكل يومي معتاد. ولا توجد اثباتات علمية حتى اليوم تدل على ان دوام تناولها يؤدي الى ظهور ارتفاع ضغط الدم المرضي لدى السليمين منه او صعوبة التحكم في مقداره لدى مرضاه.
    ونظراً لضبابية المشهد التي انشأتها الفرضية المطروحة غير المثبتة ونتائج كثير من الدراسات غير الحاسمة وكذلك نظراً الى ان تناول القهوة ليس غذاء اساس نحتاج تناوله فإن كثيراً من الأطباء ينصح بالاعتدال في تناولها اي بكمية لا تتجاوز خمسة اكواب يومياً كي لا يتجاوز المرء تناول الكافيين بكمية تفوق 300 مللي غرام، والا فلا يوجد دعم علمي ثابت حتى لهذه النصيحة التي تحد من تناول مشروبها.
    ولو تأملنا ما تقدم واستحضرنا في الذهن العديد من العوامل التي تؤدي الى ارتفاع ضغط الدم بشكل مؤقت كالدخول في نقاش حاد او الضحك من اعماق القلب كما يقال او صعود الدرج بسرعة نجد ما يبرر ان تكون علاقة القهوة بضغط الدم الوحيدة المثبتة هي تجنب قياس مقداره في النصف ساعة التي تلي تناول مشروبها كما تشير الكثير من المصادر الطبية، اما ابعد من هذا فلا مجال للتعميم حولها.
    ولعل من المقالات الجامعة ما كتبه طبيب القلب في جامعة «تورونتو» بكندا الدكتور «مارتن مايرز» ضمن عدد ابريل عام 2004م في مجلة «الدورة الدموية» التابعة لرابطة القلب الأمريكية التي يقول فيها: «بالرغم من عدم وجود ادلة علمية ثابتة فإن من الحصافة النصح بالاعتدال في تناول مشروب القهوة وغيرها من المشروبات المحتوية على الكافيين، والدراسات تدل حتى اليوم ان تناول مشروب القهوة بشكل معتاد وبكمية تعادل 4 اكواب يومياً ليس ذو اهمية طبية في نشوء ارتفاع ضغط الدم لدى السليمين منه.
    وبرغم الدراسات الجمة خلال العقدين الماضيين فإنه لا يوجد ما يدل على وجه الدقة ان تناول القهوة بكمية متوسطة يؤثر بشكل سلبي على المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم او من ضغط الدم لديهم يصنف ضمن درجة «ماقبل ارتفاع ضغط الدم»، اي ما بين 120 و139 مللي متر زئبقي للضغط الانقباضي في الشرايين.
    ومما يثير الاهتمام ان الدراسات التحليلية الجامعة لنتائج الدراسات التي تمت حول علاقة القهوة بالإصابة بجلطة القلب لم تجد علاقة ذات أهمية بينهما حتى حال تناول 6 اكواب منها يومياً، وكذلك الحال في نشوء اضطرابات ايقاع النبض.
    وكتوضيح اخير لمتناولي المشروبات المحتوية على مادة الكافيين فإنه حتى يومنا هذا لا يمكن اضافتها الى قائمة المواد الخطرة على صحتنا». انتهى كلامه.
    ولولا خشية مزيد من الإطالة على القراء الكرام لبسطنا جوانب متعلقة بالقهوة والقلب كعلاقته بالكولسترول وبمادة «الهوموسستين» التي سيسمع كثيراً عنها القارئ الكريم كسبب في نشوء امراض شرايين القلب والتي يتجه البحث نحوها كثيراً، واختلاف آثارها على الجسم باختلاف طرق اعداد مشروبها كالقهوة العربية او «الإسبرسو» او الأمريكية المفلترة بالورق او التركية المعدة في الوعاء وغيرها، وكذلك الأمور الصحية الأخرى المتعلقة بها كآثارها على النواحي النفسية والذهنية وتكوين بنية العظام والأسنان ونشوء انواع السرطان المختلفة وأداء الجهاز الهضمي لوظائفه وغيرها. فالحديث عن «علم القهوة» اليوم وفي المستقبل غاية في الإمتاع والتشعب، كما هو حال تناول مشروبها الغني بالنكهة.
    صفحة جديدة 2

     

     

    بإمكانكم الاتصال بالدكتور انس عبد الرحمن أخصائي زراعة الأسنان وتركيب أبتسامة هوليود

    عبر الواتساب  للأستفسار حول علاج الأسنان في مركز أسنانك الدولي في اسطنبول

     أنقر هنا ليتم الاتصال المباشر مع الدكتور انس عبد الرحمن أخصائي زراعة وتركيب اسنان أو إنسخ رقم الموبايل

    00905355709310

    للأتصال به عبر الموبايل أو الأيمو

    كما بإمكانكم الأشتراك في قناة الدكتور أنس عبد الرحمن  ليصلكم كل شي جديد

    asnanaka غير متواجد حالياً  
    رد مع اقتباس
    إضافة رد


    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
     

    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة



    الساعة الآن 09:27 AM.



    تعريف :

    منتدى مركز أسنان الدولي من أوائل المنتديات العربية التي خدمت المرضى منذ 1995 مقرها الحالي في مدينة أسطنبول التركية - مدير المنتدى الدكتور أنس عبد الرحمن أخصائي زراعة وتركيبات الأسنان .


    جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

    Powered by vBulletin® Version 3.8.4
    Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd